ير أنّ ياسين تدخّل قائلاً
بما استطاع ياسين وإيلورا إقناع والدته بأ
ياً أنّ ركان يقف
بقي ياسين في حيرةٍ من أمره، متسائلًا عن سبب ميل العائلة العريقة، آل ناصر، إلى صفّ ياسمين.