نظر
ثم علّقته. سأل كام، "ماذا قالت؟ هل هناك شيء سيء؟"
مجرد نظرة حزي
والدي لفترة طويلة. كانت تدرس كل حركاته، من ت
ن كام؟ هل اقترب أ
لاق، ليس أحد
الذي رأي
أصدق! أكثر من ماذا؟! "هل كانو
منهم كانت عيونهم مطعونة، البعض لم يكن لديهم شفاه
ا رأيك في هذا؟" "صدقني، نح
"هل هذا سؤال جاد أم مزحة؟ كن
نا؟ لماذا ينظرون إليّ حتى حين تحدثتِ
أعني أنا؟ ماذا فيّ، آنا؟ ه
ذاتك ال
ثالثة عشرة. أما أنا طفلة ساذجة في السابعة عشرة من عمري.
المزيد. ذكرنا كام بتجربتنا. "لماذا لا شفاه؟" "لماذا تسأل؟" "تذكر الرجل العج
أشعر أنها تعرف شيئًا ما، لكن ما هو؟ لم يسمع والدي منا في زاويته،
نا حتى لا يسمعها والدينا. "قالت لن يجئوا الليلة، فقط غداً. " أنا
الثلاثة منا إلى بعضهم البعض دون النظر إلى آنا. أجابت، "حسنا للطعام، لكما لقد قمتما بشرائه وطهوه أيضًا. هل من
هو يملأ ببطنه،
م عميان تمام
ون. هنا
المعتاد وسألت أمي لماذا في كل مرة. تجيبني بجواب عن الرجل
واثقة بنفسها. بقيتُ بجانب كام. لست في طريقي لأي مفاجآت هوائية على الإطلاق. "إذن غد
مي
صدقاء جدد في
ا شاب جديد يلفت انتباهك؟"
الإطلاق. فقط أنا
لأصدقاء الجدد، لا تعرفين
دث؟ ليس لديه أصدقاء. حتى ولا وا
زوج في المحاولة. أعني مع كل هذا الطول
رواح غامضة؟" يا للهول، لقد
نع أن أنام بجانبك الليلة؟" اتسعت عين
ة الجنس الساخن معه. "اصمت.
لإطلاق. لا أمانع أن أنام بجوارك أيضاً، بعد كل
أتحدث عن هذا، "مهما
ّني صداقات مع ال
والدي يتصرف بكل برود طوال الل
ضوع، لكني لا أهتم بشأنه قائلاً أي شيء لكن لماذا ليس أنا؟"
"تعالي مع
أفعل. " أحتاجه لأخ
السبب أنا قلقة، ألا تعتقد؟" وجهه المبتسم بدأ يتحول ببطء. "صح
لضبط.
ا ليس أنا
لى جانب والدي، هذا ي
انتظر لحظة ريني، نح
رى التي بحاجة إ
ي، كل هذا. هذه الوهم واللحظة نحن لا نحت
GOOGLE PLAY