على وسعهما. ماذا كان يفعل صموئيل؟ هل كان يقوم بتدليك مريح؟
. كانت بشرتها ناعمة. هل سيكون لدى طفلها بشر
ت: "شكراً لك. أنا بخير الآن يا صموئيل، يجب أن تخلد للنوم!" كان صوتها مم
كانوا ينامون في نفس السرير
انت إيلا لا تزال مستيقظة،
وأدرك أنها لم تنم. لذلك جذبها إلى أ
ون الأحمر. التصقت بشدة في أحضان صمو
رفعت زوايا فمه
ستطاعت النوم هكذا في
يمكنه أن يتحمل احتضانها في أحضانه؟ حاول صموئيل جاهداً كبح مش
في أحضانه، لكنه كان لا ي
إيلا التي كانت نائمة بالفعل في
رير. من كان يتصل في منتصف الليل؟ عندما رأى معرف المتصل، أ
هذا الهاتف؟" عبس صموئيل. لماذا يستخدم رجل هاتفها؟ غيرت
ن
لق قريباً. هل يمكنك أن تأتي لتأخذها؟" كان الرجل عبر الهات
ة؟ "سأكون
، أشعل صموئيل على الفور المصب
موئيل. هل كان يغادر؟ هل سيعود؟ كان من تلك المرأ
م يُسمع سوى صوت صموئيل وهو يرتدي
لإزعاجك. يجب أن تعودي للنوم!" تصرفات
وغادر دون أن
تشغيله للسيارة في الطا
لت إيلا إلى وسادته، وتشبثت ب
على الوسادة و
يل، اختفى بس
ادي
النادي وسار بخطوات واسعة إلى
مرتبة وثلاثة أزواج من عيدان الطعام المستخ
ية على الطاولة، عيناه
جيبة بلطف. تحركت إيما قليلاً
زاً من خصرها وغا
يقة ا
الشقة الكبيرة التي تبلغ مساحتها عدة آلاف م
يأتون هنا، بينما كان هو وإي
ي الغرفة المجاورة لغرفة النوم. كانت
لى السرير الكبير
عنقه بقوة ور
. فتحت عينيها وبدا أنها قد أفاقت ق
حسناً، أتركي عن
لى البيت القديم ليكون مع زوجته؟ لم تترك إيما صموئيل
جسدها
يتجنبها ووقفت من السرير، "صم
أحببتك أم لا ليس له علاقة الآن. بما أنن
ينما كان يرفض، رفعت إيما ص
فعت إيما على الفور لتوق
شعر بالسوء. " سقطت
ي أحضانه، "إيما..." قبل أن يكمل كلامه، ق
الليلة، حسناً؟" ك
لى صموئيل، خطت خطوة إلى الورا
لا التي كانت تحمل طفلاً وتستل
فتح باب الغرفة وأغلقه
معاً لأنه أ
ن عم صموئيل، بدأت بملاحقته.
مثالية امرأة حاسمة وص
ون مرة أخرى خلال سنوا
ً إلى حد أن يكونوا
كانا معاً ذات مرة، لم
توافق، لذلك لم يكو
وز الثانية صباحاً. ستُحاكم قضية غداً، ل
GOOGLE PLAY