تي، أليس كذلك

أدركت أنه يبدو مألوفًا لدرجة أنها شعرت حقا

حه. لم يستطع إلا أن يشعر بخيبة الأمل عندما فشل هجومه المباغ

مستوى التاسع من عالم تجميع الطاقة. لذلك، لم يتمك

رافات كان مصابًا بجروح خطيرة، إلا

ف والمتشابك. كانت هذه هي المرة الأ

ستوى التاسع من عالم تجميع الطاقة. ك

لص اللعين!" صر

الأرض بينما تق

على إهانة تلميذة من طائفة الشمس! هل ت

م الآن، وإل

ك الكلمات. وذكر طائفة الشمس عدة مرات

معركة. جعل العدو أكثر خوفًا يعني فرصة أفضل للفوز.

و الشيوخ من طائفة الشمس، سأكون خائفًا قليلاً. لكنك مجرد

، ثم اتخذت جسده وقفة

ت يده اليمنى ترتفع

ن ما اتخذ خطوة إلى ا

تن. "آه، أنت فتًى ماكر." قائلاً

نعه للتو كان السبب في إغماء ترينت

ستن حتى يتمكن من قتله. ومع ذلك، كان

بوخز الألم من إصاباته. على الرغم من أنه

رًا بدمائه، وكمية صغير

واسطة السلاح السري، لذا كان أول

الاعتبار، لم ي

، أيها الفتى. الأمر لا يتعلق بك. لماذا كان

الهواء بعد أن انتهى م

كن متعجرفًا. هل أنت متأكد أنك تريد إغضاب طائفة الشمس؟ "م

طوات واتخذ

يه؟ أنت فقط تريد كسب الوقت وجعل إصاباتي تزدا

يقول شيئًا آخر، طار فج

ارات الحركة الجسدية - كانت حركته سريعة بشكل غريب

جحيم!" صاح ر

عة متجهًا

عنق أوستن بقسوة بينما امتلأت أ

ألم عندما شعر بقوة ا

لك قوة هائلة، وكان من

ار سوى التراجع على عجل و

ّر اتجاهه فجأة في منتصف الضربة - نزلت

يف يشبه الخدش ي

فل، ليكتشف أن القماش على

لمخالب دموية على جلده، وبد

الطعنة الحادة للقوة الغر

، شعر بأن الدماء ت

يقاً ونظر إل

ألم على الإطلاق. كان ي

ة في دمه قد استيقظت ف

نفسه مرة أخرى أمام موقف حياة أو مو

ذا لم تحقق تقدماً - لذا قرر أوستن أن يكون شج

م يكن ليعترف بالهزيمة بهذه السهولة. حتى

ً أمام عدو أقوى بكثير، فسيكون من المس

ثلاث سنوات. لقد كان قد تحدى سابقًا العديد من الأشخ

ون القتالية هو ما دفعه للتمرن

أجل إرادة الفنون القتا

ويات أعلى. كانت عيناه تحملان نظرة ح

يُسحب من غمده، كا

تال الشديدة لأوستن، لم ي

ه الروح القتالية

متواضع كان فقط في المستوى الثالث من

تحدق في أوستن أيضًا،

، سأبذل قصارى جهد

لتي يستطيعها في قلب

فريسته، اندفع للأمام وش