img يا معلمتي الحبيبة  /  2 الفصل | 3.57%
حمّل التطبيق
سجل القراءة

2 الفصل

عدد الكلمات:807    |    وقت التحديث:27/11/2025

يداي تتحركان بسرعة على لو

الممرضة التي كانت

" ابتس

هو ت

لة. أحيانًا يستهلك العمل الحر كل طاقتي. إنه أكثر إرهاقًا من أي وظيفة أخرى عملت بها

بحث عن الحلول أو كن صبورًا واعتمد على الله

يا عزيزتي؟" سألني

د ين

ئًا، لم تأكلي شي

ب... فقط بضع

الدقائق، ق

قلت لكنن

ددني وجعلني أضحك. والدي يوبخني فقط على عاداتي

... " قلت ووضعت الحاس

ا؟" سألته وهز

ن فضلك اعتني بكنزي الثمين. " قلت

هذه القمامة خارج

ه يا أبي. " تنهدت

" وخرجت من هناك. لم تكن الكافتيريا بعيدة من هنا، لذا مشيت ببطء إليها.

ا أريد أن أتركه وحده حتى لساعة، لذا ألتصق به مثل الملصق أينما ذهب ما عدا منزل صديقه، الذي يكون مملًا. هو العائلة الوحيدة التي

والدتي. لكن والدي ساعدني على التعافي من ذلك وعندما رأيته يعمل بجد من أجلي، حاولت العثور على قوتي وفقدت إيماني بالله. ومع مرور الوقت، اختفت تلك المشاعر الغبية، حيث دخلت الحياة العملية في وق

ص عزيز علي، لذا أحاول بلا حول ولا قوة أن أتمسك بما ينزلق من بين

ي عندما لوحت دكتورة أمب

ة. السلام عليكم،

ي التفكير... هل كل شيء

" أعطتني ابتسامة حزينة و

ن مشاكل الآخرين، أمراضهم وفقدانهم. هذا يجعلني أشعر بالحزن ويستنزفني عاطفيًا. تنهدت

هاتفي وسقط من يدي. صرخت و بسرعة نظرت للأسفل ورأيت رجلاً يدلك رأسه. نظر إليّ وصرخت "آ

نه تأل

عذر

سه لين

إنه

لقد سقط من يدي. لم أفعل ذلك عم

س. " ق

لك رأسك عندما أتيت. ل

سيكون بخير. " قال

ن كل شيء بخير؟ يمكنني أن

ا كل شيء

وشكرًا على إعادة هاتفي

ه مرة أخرى. كان يغادر من الباب الرئيسي، يرتدي بنطالًا كحليًا وقميصًا أزرق فاتحًا بأزرار، وكانت أكمام

بتك، أيها الغ

بدأت أصع

____________

لله وبركاته! الفصل ا

عطوني آرائكم... أحب

لتصويت و

ا بأن

حمّل التطبيق
icon APP STORE
icon GOOGLE PLAY