0

ينبغي

-

فجأة شعرت بأن الهواء البارد في مكتبه قد أص

مل اعترافًا: "لم أرغب أبدًا

ا كانت تهمس لها بالهرب. كانت أصابعها تقبض على ملف

ققتها. لكن إذا كنت قد جلبتني هنا لأنك تعتقد أن هذا سيكون نوعًا من

يئًا في عينيه رقّ. تراجع خطوة

جلبكِ هنا

صدقه ت

انك تجاهل طلبي

"كان ب

ا عينيها: "

أردت رؤيتكِ مجدد

رتج

أعرف طر

مل فقط لرؤيتي مرة أخرى؟" قال بهدوء: "لا، كانت الفرصة حقيقية. طلبت كلارا موظفًا مبتدئًا لق

بة، لكنها لم تجد شيئًا.

ا أعرف إذا كان يجب أن أ

ن ابتسامة لو لم تكن مكبوتة. قال:

ا كذلك. وأنا

نني أن

. ذلك النوع الذي يأتي ع

مدت الملف. "هذه هي

ه أصابعها. أرسل هذا الاتصال دفءًا خفيف

أن يقرأها فعليًا،

تدركين. رأت كلارا ذلك. وأنا

: "تلك الليلة لم يكن لها علاقة

ظاهر. لكنني رأيت كيف تحملتِ

مة في عينيه؟ مشروع خاص؟ شيء جديد؟" قال: "لا. أنت ال

تج

أصابت أعمق

اد مسموع: "أنت

ولا في أي وقت، إذا لم تريدي ذلك. لكنني لن أكذب عليك - أ

بعيدًا، غير متأكدة مما تفعله ب

"أنت

"ن

يمكن أن يح

يير. فقط أومأ

ن تصل إلى الباب، أضاف: "بيل

، وليس بسببي. ولكن إذا أردتِ في أي وقت الت

م ت

تلت

ا التوى - ألم شعر

-

ل، متجاهلة الفراشات التي تحس برفرفة الفراشات في قلبها كلما ر

ا. لم يستخدم سلطته لإجبارها نحوه. كان

، جعل ذلك

طع التوقف عن

انت شفتاه على عظمة ترقوتها. كانت ترتشف قهوتها الصباحية

غريبة لتلك الليلة. لقد لمسها وكأنها تهم. تحدث إليها وكأ

حياتها المخططة بعناية؟ لطالما أرادت ال

تعمل تحت الرجل ال

ه خطير - بأن القوة مثله دائمًا ما تأتي مع قيود -

-

وع، استدعتها ك

تني. تعملين بجد. سريعة

مفاجأة ومطمئن

ك بعد الفترة التجر

لا ببطء. "

ع الفريق التنفيذي الأسبوع المقبل. توقعي ض

جف بط

ات أ

وقت بالقرب

في يدها، وعقلها يدور بالفعل بما يعني

لأبواب المعدنية اللامعة، همست حقيقة واحدة لا