كل أنحاء جسده

انت تقاوم بكل قوتها، ولكنها اكتشفت أنها لا تستطيع فعل أي شيء.

م سامحوا أمكم، التي لا ت

ي... يا

أنه مضى سنوات منذ أن ناديت بهذه الطريقة.

امسة عشرة أصبحت الإمبراطورة، تحكم القصور الملكية الشاس

نت من كابوس آخر. " رن صوت آخر فضي،

ل الخدم لديها من اختيار أمها لها. حتى في لحظاتها الأخيرة، لم ت

ائر السرير البيضاء المعلقة أمام عينيها حيث غزا أنفها رائحة خفيفة ل

فستاناً أزرقاً فاتحاً، شعرها معقود في تسريحة الشعر الت

ئق الإمبراطورية. كما أنني مارست الفنون القتالية لسنوات عديدة، مما جعل يداي خشنتين. هذه الي

ت إلى الفتاة المنعكسة في المرآة، عينيها جميلة الشكل، حاجبيها معلقين مثل أوراق الصفصاف، وجهها مثل أزهار الخوخ، جلدها

ب

ليس جسدها. بعبارة أخرى، وُلدت من جديد في جسد آخر، وهذا م

ة حالة تشينغيان،

مة على الأرض ونظرت إلى زيزو قا

كعت زيزو على الفور وهي تنظر إلى تش

تعتقد بشدة أن تشينغيان ستنف

يعة الخلقية لتشينغيان ليست سيئة، بل بسبب تلقيها الاستفزازات من ال

ركع الخدم الثلاثة

سامحنا يا

ان فهمت شيئاً، لقد كانت دائماً تعامل خدمها بكرم، حتى الآن

الأربعة بعضهم إلى بعض في دهشة،

سة من المنزل الثاني، وقعت آنستهم في الماء بطريقة غير مقصودة

وي لوم أي أحد" قالت

، إلا أن الجو لا يزال بارداً قليلاً، من الأفضل أن

زيزو من تشينغيان وقالت، "يا آنستي، في السابق دفعتك دون حذر ث

حيح، أعتقد أنني ربما اصطدمت رأسي بالصخور في قاع البحيرة عند

عندما نظرت إلى تشينغ

أرفع النبلاء في دونغهي، وبسبب والدها وأمها اللذين ك

جلب سو تشينغيان إلى جانبها لتربى مع ابنتها سو تشينغيوان. ولكن من كان

، هوانغسين، ولوء، جميعهم عانوا من الإساءة. لكن

ورة، سمعت مراراً وتكراراً ويشينغ جونيان يذكر حاكم دونغه، شيوانيوان هو

، رسمت سو تشينغيان

، كيليان تشين

حتى الآن، سيعود عشر

ا، "يا آنستي، جاءت الأنسة الأولى، جسمك لا يزال لم يت

ل إلى أذني تشينغيان، "أختي الرابعة، هل تشعرين بتحسن

، مزينة بعشب أخضر ضبابي وزهور متناثرة، وزينت رأسها بزينة فراشة مصنوع

افت، "الأخت الكبرى محقة، إنها مجرد لعب بين ا

على يدها بغضب، وتابعت بحقد، "الأخت الرابعة محقة، قامت الأخت الثا

ً نية سو تشينغيوان، لكنها لم تكن لتتركها تنجح بهذه السهولة. ابتسمت بشفتيها، "م

لكن لماذا في هذا الموقف اليوم، لم تستطع أن تفهم ما يحدث؟

ن هذا م