ة فقط، لكن عندما استيقظت كان

أحد حتى إي

لمنزل ووجدت ليلي

ني أن آكله؟ لقد غلبني ا

أخيرًا. ظننت أنك

صوتها الملي

إلى الطهي، لدي أيضًا مهام منزلية أخرى. فاتك العشاء وليس خطأي. لن أطبخ لك الآن. أنت من ا

دت ليلي أن شخصًا مثل ماريا ينبغي على

هم أحد يعتمدون عليه

التي ادعت أنها مشغول

ريكة، تشاهد دراما على التل

ريا إلا أن ترفع عينيها. ف

سأحضر شيئ

خيار إلا أن تتوجه

وهي تبتعد و

ل شيء فقط لأطبخ لها؟ لا أعتقد ذلك!" سخر

مؤهلون لمعاملتها كخادمة. بعد كل شيء، هي ومار

بدأت ليلي تسمع أ

بخ. لم تستطع ليلي إلا أن تعقد حاجبيها، متساء

ليلي تفخر بطهوها. بعد كل شيء، كان هذا هو

لة، بدأت رائحة لذي

ئحة، لم تستطع منع نف

نت تطبخ

ق نودلز بسيط أن تكون له

ن لطبق بسيط أن تفوح منه رائحة شهية بهذه الدرجة؟ "إذا تمكنت من تعلم وصفتها

ذه الفكرة. لم تستطع ا

م لتنتظر خروج ماريا. عندما سمعت خطوات القد

وته؟ "هل يم

ا بأي مظهر من مظاهر الاحترام، ولكن ابتسامتها ال

ودلز"، وكانت عيناها ب

الطعام؟" سألت ليلى، وقد بدأ يظ

يلى عند سماع هذا. من ناحية أخرى، مرت ماريا بجانبها

ن من الإجابة. بحلول الوقت الذي استعادت ف

نها كانت متعجرفة جدًا لتسألها مباشرة. لذلك ذهب

ا. كان المطبخ نظيفًا كما كان من قبل. كل شيء كان مرت

ى شفتيها

لليلة، كانت الرائحة لا ت

ان جنكينز إلى الداخل. كانت هي ووالدا

هذه الرائ

ن بفرحة وهي تنظر

سماء؟ اذهبي واطبخي لي ال

هذا، عضت

لفيفيان طبق نودلز بسيط، لكنه