جلاً يرتدي الوردي دون أن يبدو أنثويًا. اللون بالأحرى أضفى قدرًا من الجا

بل لحظات. عند التفكير في هذا، انتابها الغضب من جديد وملأ كيانها. ركلت مؤخرة الرجل مرة أخرى بكعب

ي يرتدي اللون الوردي في ضحكة هستيرية. "لقد مر

قول لهذا الرجل الغريب. كانت دائمًا

رة الشرطة القادمة من بعيد وابتسم بعد أن قال تلك

يشهد لصالحها؟ ماذا يجب أن تفعل الآن؟ ماذا يجب أن تقول للشرطة؟ بعد كل شيء، كان اللص هو الذي يرقد على الأرض بالكا

رطة قبل قليل وأبلغنا ب

ت الشرطي. أشارت إلى اللص وقالت: "إنه هو." حاول أن يسلبني بالكا

"أأنت مجددًا؟" عرفت فورًا بعد سماع تعليق الشرطي أن الل

عرت بالإزعاج بطريقة ما في الصباح. عندما وصلت إلى منزل جيرارد، كان أول شيء حصلت عليه هو الطلاق. وأخيرًا، عندما أرادت المشي بمفردها لبعض الوقت، واجه

مستخدمة بطاقتها. شعرت بالصدمة عندما رأت المبلغ الذي أُرسل إلى حسابها. كانت تعرف مسبقًا أن جيرارد كان ثريً

ارة كاملة لها، بل نعمة في ثوب نقمة. "منزل." "نعم." ابتسمت

الأشخاص الذين يعيشون هنا إما أثرياء، أو ذو نفوذ، أو كلاهما. السبب الرئيسي لشراء جيرارد للمنزل هنا كان قربه من مكتب

ه كل أشياء جيرارد. بعضها لم يُستخدم أبدًا، لكنها لم تهتم طالما كان بإمكانها ألا ترى شيئًا يذكرها به في الشقة. ثم اتصلت ببعض أفراد