عائلة

للت جينيفر إلى منزل عا

حديث الحيوي من الداخل، ليموت في ال

د عائلة بينيت يجلسون

يجلسان على الأريكة، مع ليلى متربعة ب

اسي منفردة بالقرب منهما،

ادئة، قائلة بلا مبالاة: "است

مفاتيح السيارة نحو كارسن

الصمت بينما نهضت بسرعة من الأريكة، ن

طوة ولفتت، تنظر إلى شيري

شابة!" أنا والدتك، وأتوقع أن تُعاملين

ة بينيت، ربما نسيتِ - لقد تربيت في الخارج، أتجول في الحياة وحدي. لم يعلمن

تِ.

وتحولت تعابيرها من

ين ذلك؟ هل يجب أن تكوني بهذا الانتقا

أذكر الحقائق،"

تها إلى إدموند. "بعد كل شيء، عزيز

د، مذهولً

قاطعت جينيفر بحدة. "لقد كنتِ

رس. شحب وجهه كما

الثلاث سنوات لأن إدموند، الذي لم يكن سو

… ولكنه لم ي

بطي هذه الحقيقة بعناية تحت السجا

لى لسان جينيفر نفسها، شع

الوقت. "لم يكن ذلك مقصوداً، لا يمك

ة!

ولكن وجه ليلى كان يحمل ال

دجالة. أي حق لديك لكي تتحدث هنا؟" سألت جينيفر ب

ا العقيمة إلى المستشفى، وشع

ع شيري أن تحتوي غضبها، يرتجف صوتها بي

نسين - السند على هذه المنزل باسمي." "إذا كان

ا كانت تشير إلى جينيفر، ا

بينيت." "لن يؤدي إلا إلى ظهور التجاع

لانهيار، أضافت جينيفر: "لا تقلقي، لن أب

ة أخرى؟" تحدث كلينت، الذي كان صامتًا حت

بنته البيولوجية، كان كلينت

وكان على دراية بالأسهم القيمة التي تمتل

شة تهدأ عندما قالت جنيفر

ي على وجوههم، قبل أن تركز على والدها. "قلت إنن

ي بذلك؟"

دد أفكارك، لكنني لن أغادر البلد في أي وقت قريب."

الستر؟" صاحت ليلى، وصوت

عة جالستر لديها إجراءات قبول صارمة، وقد انتهى القبول لهذا العام. إذ

ة الفائدة مثلك يا ليلى - غير قادر

يلى دو

ت بغضب، وعينيها تتوهج. "تم قبول ليلى ف

ري. "أوه نعم، في ظروف خاصة، وتلك الظروف كلفت

جدًا"، سخر إدموند. "في ال

إلى جيبها، وأخرجت قطعة ورق

دًا لهذا

معة جالستر الرسمي. عضت شفاها، ونظ

ت نحو جنيفر، تبدو ع

بأنها الابنة الحقيقية لعائلة بينيت.