أضواء، كانت تحاول إعادة

لة في مجمو

م بملابسهم الرسمية الجميلة، شعرت لورين أن

من ماركو لثلاث سنوات كاملة. لامت نفس

تها. كانت ستعيش من أجل

بتعديل ملابسها وأخذت نفسًا ع

ا فجأة على

ي آ

اورين الثلاثة كان زميل

رين على الفور. اظ

ي لم تتخل عن الحقد المتأ

تفسيره، وكان العديد من الفتيان في المدرسة يرغبون في أن ي

ت تكن له إعجابًا ك

ين مجرد باحثة عن وظيفة، بينما كانت

عدوها بالقوة ف

توريس

إلى القدم. ثم قامت بقلب صفحات

هل أنت

اءها، الذين لم يستطيعوا

لشرف من معهد بر

ي هذا صع

كيف تمكنت لورين من الدراسة هناك؟ بالإضافة،

سعادة لأنها امتل

مت بتصفية حلقها وقالت: "لا أح

هزأت فيكي ب

ى سيرتك الذاتية، يجب أن أقول أنك غير مؤهلة للعمل في مجموعة يونيڤيرس." كادت أن تصفق بيديها

قة جدًا، يجب

تصاميم التي عملت عليها في الماضي

دعوة لهذا المقابلة

مؤهلة؟" ع

قررت أنها تستطيع

ثر من مؤهل للدور. تحت أنظار زملائها ا

ين المست

فئ في السنوات الأخيرة، يتآكل مستوى البحر المتزايد بسرعة

عض الوقت قبل

كواخ على السياج حول الساحل. يجب تضمين النوافذ الفرنسية في التصميم. بهذه الطريقة، يمكن للسياح الاستمتاع بالمنظر الجميل للبحر. من أجل التنمية طويلة الأجل، يجب أن نأخذ بعي

إنها فكر

ذا لم نفك

ا مع لورين حال انتهائها من الكلام. نظروا إ

تم توظيفك، يا آنسة ت

تطيع أن أبدأ غدًا!"

ا فيكي. تحولت وجهها إلى ل

ل! لا

ًا كان أصعب مما يجب أن يكون. لقد أثبتت الآنسة توريس أنها مثالي

ة من مكانٍ ما. للمعلومة، لورين وأنا كنا زملاء صف مرة. كانت تحب الغش أثناء الامتحانات. كان الأمر سيئًا جد

ة تمامًا بما أن لورين قد تركت المدرسة. شعرت أن زملا

ن الآخران إل

ال، "أنا آسف، آنسة توريس." انته

ء صوت ذكوري هادئ وممتع من الباب. "يا للعار! لم يخطر ببالي أبدًا أن المق

د بين