ت بارك عقل جوناثان. شعره الأشقر المرتب باحترافية جعله جذابًا بشكل لا يص

ين. حتى مع ارتداء بدلة لا تكشف عن تفاصيل جسده، كان واضحًا كيف يبرز القماش

ا بصدمة لوجود كل منهما في حضور ال

بارك. اسمي جوناثان جون

لوس"، رد عليه إليوت بصوت ها

" سأل إليوت، مستعد

جوناثان رأسه، وقد تملكّه الحرج. محاولة الإظهار

للمستقبل. " نظر الأشقر إليه سريعًا ق

رصة لأثبت أنني أستحق الوجود هنا، ولدي الكثير لأقدمه. " بحث جو

ام؟ أحب توظيف الأشخاص الذين يعرفون كيف ي

اري لن يسمحا لي بتضييع مثل هذه الفرصة. " كان الشاب يعلم أنه لا يكبر إليوت بأكثر من خمس سن

. حدّثني عن عمليتك الإبداعية. " لم يعترف بذلك، لكن إليوت كان منبهرًا بموه

ستطع الرجل الأكبر أن يمنع نفسه من الانجراف بتأمل أول زري

رك كيف تتنقل عينيه إلى شفتي جوناثان، م

هاء المقابلة في وقت مبكر قبل أن يتسنى للآخر

رة تجريبية. إذا اجتزتها، سيتم توظيفك بشكل دائم. وإذا كان لديك أي تعارضات، دعنا نعلم وسنستد

ون قد قال شيئًا غير مناسب، لكنه لم يهتم عندما

سيد بارك. لن أخيب

وصول إلى المبنى. شعر بالنشوة تتدفق في جسده بينما يقرأ اسمه بج

خيبة الأمل عندما لم يجد سوى بعض الخضروات القديمة، ولا شيء يمكن الاستفادة منه. أمس

تخلى جوناثان عن محاربة أفكار والديه المتخلفة؛ فقد كانوا كبارًا وتقليديين جدًا. لم يفهموا

ًا. كان مثل لغز دخيل في حياة أهلي،

نه لا يزال ينتظر نتائجه. بعد الرد على صديقه، لم يستطع جوناثان مقاومة ال

معلومات عن حياته الشخصية تتجاوز ما عرفته وسائل الإعلام بالفعل؛ بدا وكأنه شخص محافظ جدًا. كان جوناثان فضوليً

لامه المفضلة ليحتفل بإنجازه الصغير ولكن المهم. فقد جوناثان العد للحظا

ي، الذي كان يبدو وكأنه يخترق الشاشة ويضرب المشاهد بطريقة مدمرة. قبل أن يغط في النوم تم