وع خيارات قائمته وبيئته من الدرجة الأولى، مما جذب إليه

حيث جعلته الرائحة المنبثقة من الداخل يشعر با

بابتسامة ماكرة على وجهه

حظه المالك على الفور واستقبله بابتسا

بًا بك يا صاحب السمو! سيكون

"أنت رجل جيد!" كان لديه هيئة وتعبير ش

د النادل يون كانجلان فورًا إل

ا صاحب السمو. قال المالك إن الوجبة ع

الناس رأوه مجرد طفل ذو وجه جميل. أولئك الذين سمعوا عن شخصيته علموا أنه رغم م

أن إخوتي في عصابة المتسو

د أن أشكرك نيابة عن رئيسنا!" وأومأ برأسه

يقود عصابة سيئة السمعة من المتسولين الصغار في مدينة كان. كان المتسولون جميعهم أيتامًا. كانوا يسرقون من الباعة، ويهربون بسرعة ولا يمكن لأحد

د على كرسي، بينما وضع النادل مجمو

سمو، سيتم تقديم الطبق الرئيسي لك قريبًا، من فضلك استمتع بهذه المقبلات

التقاط الطعام بأصابعه الم

يث من الغرفة المجاورة،

سلل للخارج مما أدى إلى كونه بلا حراس شخصيين أثناء تجوله

يء، ولن تكون سعيدًا أيضًا!" قفز وسار بخطى م

انتباه الحاضرين إلى وجه يو

الغرفة ببطء ويدا

في مملكة كان! لم أرك منذ بضعة أيام. تبدو أكثر وسامة. " كان يتحدث إلى الفتى البا

وس شعر من اليشم. كان وجهه منحو

ائلاً:

برعب نما عندما اقت

ًا الأزرق، ومستغربًا، "ما خطبك، يا ابن العم؟ إنه مجرد طفل!" تلعثم

ألتهمك؟ لا تقلق. ما زلت صغيرًا. سيستغرق الأمر

ف بشكل أكثر وضوحًا:

ا يمكنني أن أفعل إذن؟ لا أستطيع إرضائك. ف

فنغ غوي إلى يون كانجل

يكن لفنغ غوي مكان للاختباء. أمسك يون كانجلان بذق

م أرك منذ بضعة أيام

ي، محاولًا حمايته من كانجلان. قال كانجلان وهو ينظر إليها: "إنها أنت! خادمة فنغ غوي! لماذا تبدين أجمل أيضًا؟ ماذا عن أن تنضمي إلى فنغ

نت... أنت بلا حياء!" غادر اللون وجهه

أعتبر كلامك مجاملة. " كان ضحك

المرتدي ال

رأسه وحدق في الفتى، وعيونه تتسع و

راعم الزهور، وبشرة بيضاء كالثلج، ووجه جميل بلا عيوب. اعتقد يون كانجلان أن فنغ

قبل لحظة. أرجو المعذرة على سلوكياتي. ما اسمك، أيها الفتى الوسيم؟ لا أستطيع أن أفهم

ل أن يرد. أثار اهتما

ي الاسم، وتذكر أن شي كان الاسم الملكي لمملكة جين، ورغم أنه ك

سيد شي، هذا هو يون ك

ة كان. هذا المستهتر تسلل إلى منزل فنغ عبر تسلق الجدار وتلصص على السيد الشاب الذي كان يستحم. استغل السيد ا

قائمة الفظائع التي ارتكبها يون كان

. كان ذلك قبل سنتين، عندما كان يون كانجلان يبلغ من العمر ثلاث سنوات فقط، وفي الحقيقة، لم يكن