ئة. أدار رأسه إلى الخلف ورأى مارلين المتكومة على ا

من امرأة

وركل الأشقياء الذين كانوا لا يزالون

ين. لم تُحل الكآبة التي بقيت في صدره بع

جه على دواسة البن

ذة السيارة من الخارج، وكانت الم

ة التي كانت تتشنج في المقعد الخ

ر المحرك، كانت مصابيح الشوارع تتوهج أمامه واحدة تلو ا

لان. أرجو أن تأتي إلي حالا. نع

ط على أسنانه وقطع عدة إشارات مرور حمراء. ثم عاد إلى منزله في أسرع وقت ممك

صدومًا تمامًا وكاد أن ي

وكان يحمل امرأة مغلفة بمعطفه،

تم تخ

تور تشانغ وقدم

را. وضع مارلين على الأريك

تغير م

ترتديه لم يكن في الواقع عليها، ولكنه كان ملتصقًا بجسمها. كما أ

انغ إلى إيثان

وم. عندما خرجا، كانت المرأة ترتدي قميصًا أز

انغ على الفور

لإجراء

ظة، عبس

تناول دوا

ك، عبس إيثا

دواءً

كم. أوقف المصنع خط الإنتاج منذ أن وجدوا أن هناك شيئًا خاطئًا. بدأ مع التداول في ال

نغ القفازات ال

يك أي فكرة؟"

امه. لم يكن هذا وجه الطبيب المألوف. إيث

سيطًا، إلا أن نبرته

عيني إيثان قليلاً. عبس وكان

؟ هل بسبب ه

به. لا أستطيع فعل أ شيء بشأن

اف: "ليس هناك

عل سيجارة، دون

ثان، بدأ الطبيب تش

لدواء بعيدًا، أطفأ إيثان السيجا

ة شخص ما؟" لم يستطع

نها قوية لدرجة أن قلب ال

وقال: "أفهم". أشك

عاد إيثان إلى غرفة المعيشة ونظر

ً." استدار ودخل إلى الحما

رلين إلى الحمام ووضعها في حوض الاس

. لقد كانت على وشك الار

عدني..." أمسك مارلين بذرا

يها في

ليلة الماضية قد أحرقت مشاعره، إلا أن عا

فتح عينيه واستدار، ليواجه

قة، تتوارى إليه مثل طفل

ان شعور غريب. أراد أن يعتني

أصابعه وارتدى ملابسه بسرعة. عندما كان يهم بأن يدي

ان رأس

فع ذراعها العارية

ظة، تجمد الت

حاف ونظر إلى معصمها الأ

عصمها. كانت الندبة منتفخة قليلاً. بالنظ

ندما كان إيثان صغيرًا، لجأ إلى عرّابته البعيدة وواجه فتاة صغي

ة، والفتاة الرقيقة التي أمسكت بيده بهدوء عندما كان ي

قلبه. كان بإمكانه سماع الخطوات الثقيلة تق

ت يده على معصمها وطلبت منه

هلال على معصمي. سوف يحميني

قلبه، وفازت أيضًا بقلبه، حتى يتمكن

جه ممتلئ بعض الشيء بعيون

أنه قد وجدها، لكن الهلال أما

ركبتيه ونظر إل

الشاحب قليلاً وحاجبيها المنحنيين، لك

ل وبدأ يداعبه بلط