، وقف جون ورمى السيجارة التي كان يحملها في ال

رها في زاوية. شدت نينا قبضتيها وح

ف أنفها. كانت تسبب لها حكة حتى احمر وجهها بال

اك شيئًا خاطئًا. كان هناك شيء في تلك

رق جميع

يرت تعاب

يلين ضده. الأمر كما لو أ

نما احتلت الأوردة الزرقاء جبهته. دون تفكير آ

... اتركني! أ

متز

زوجها أو كيف يبدو، إلا أنها كانت قد

بعد الآن. دون أن ينطق بكلمة أخرى، قبلها بق

ها تذوقان بشكل لا

كت نينا وهي ت

العطر كان أقوى بكثير و

ل قليلاً بينما ك

شاحبًا. لمسته أرسلت تيارًا كهربائي

اء أمامهم، مشيرةً إل

ت بعينين مرهقتين وهي تتلوى وتستدير. ومع ذ

ا

بيدها. كلا، لا ي

إلى المصباح بجانبها. كل ما أرادته هو التحقيق في حالات الان

ريق في

هدأت من روعها على الف

ت ملابسها بسرعة واستدارت لتغادر، دون

يلتقيا

ك حادث اختفاء أو انتحار، نظراً لعدم وجود ص

قضت الصباح كاملًا في غسل نفسها مرارًا

اط برجل غريب. المشكلة ا

شهادة زواج مع

اسمه أو طوله أو وزنه

ماسة آنذاك، لما

ى أسنانها، وش

كرة. مذعورة، هرعت إلى

أن هنالك بند يتعلق بالخيانة... إذا قامت بعلاقة غ

ته، تجمدت

لتو بصاعقة. "عشرو

ضحًا في الورقة أنها ستدين بعشرين مليون دولار. ف

ب

الآن الهر

نا. انهارت على الأرض. كل ما أر

العالم سوف

ريد أن ت

اتخذت ني

وضاقت عيناها ب

رجل أبدًا

نا يومًا، فإن

فسوف ته

ف تُنجز أوراق طلاقها. في هذه المرح

الحرية. في هذه المرحلة، يمكنها أخيرًا أن تصبح مؤهلة

نينا ا

دي إلى الجناح الرئاسي. كان في الرابعة والعشرين من عمر

للرئيس في مجموعة تايم. على الرغم من أنه حصل على الوظيفة، إلا أن ه

ذي يسيطر على مجموعة تايم. في الواقع، كان قاسيًا

طويلاً يخرج من الحمام مرتديًا منشفة

ري نادى يي على الفور

ابس المتناثرة. في الواقع، كان يستطيع حتى رؤية حذاء امرأة

سه قد استمت

ع نظارت

ا دخلت

رواله الأسود عمودية إلى كاحليه، وكان يرتدي قميصً

كان يستطيع رؤية وجه منحوت جي

هو ينظر إلى نفسه في المرآة، ابتسم برضا

جسي للغاية"

هنري فورًا بتقويم ظهره. "السيد جون، و

تب

سيد جون؟" سأل. "على سبيل المثال، هل يجب عل

التي جاءت الليلة الماضية. أريد أن أعرف ك

ن بسبب مظهرها، لكن جون تذكر قو

تو، كان يحتاج إلى أن يكو

ي أخيرًا معلومات عن نينا، ل

س

هذه المعلومات في جميع شبكاته الا

نري الوثيقة، ا

قدر من القلق وهو

في قسم علم النفس بجامعة إل. لا توجد معلومات عن و

ان

م المرأة أثار فضول هنري،

دما فكر في الدم على الأوراق، لم يستطع منع