اتف، محدثًا صوتًا مدويً

ور. عندما لاحظت أن كلوديا استيقظت، كانت مشاعر أورورا م

." تمتمت كلودي

يا من الجراحة. تجاهلت أورورا ارتباكها حول الضوضا

أسفل ورأت هاتف ك

الذهول من الصورة المعروضة على الشاش

الأخبار، وكانت خائفة من تفاقم حالتها. في محاولتها للسيطرة على مشاعرها، طمأنت أو

ف على طاولة السرير. أغمضت كلوديا

ة العروس من اليوم السابق. كان من الو

ى صديقتها أكثر من ذلك، وعرفت أ

ن تعني له شيئًا. بحضور دليلة، كانت د

ها أن هذا لا يهم، وأ

الآن كان تذكيرًا قويًا بأنها كا

حقًا، هل كان سيهجرها

طفح

بالملاءات و

كان الجرس

تحمل الأم

ايس، الذي أحضر الفطور. رؤية

ى الطبيب من فحص كلوديا حتى أ

ت كلوديا عليه، ووجهه

سرعة لتتفقد جيس بعد أ

ى السرير تنظر إلى السق

سون إليس من المصعد، رأوا ممرضة وطب

اءل جاكسو

لجاكسون ليت

ت، استدار جاكسون

ظره مرة أخرى إ

إلى غرفة كلود

لاذيًا عندما دفع

ا عينيها ببطء، لتلتقي بنظر

ا التعويض الذي ترغبين فيه؟" قال بصوت منخفض م

انت مسؤولة جزئيًا عن حادث ليلة أمس. لقد

ملفوف بالضمادات،

أضاءت الشاشة. حاولت الوصول إليه، ل

يت الهاتف

لإمساك بهاتفها، رأت الرس

لة، خطرت فكرة مذه

ها، نظرت إلى بينيت وا

في البلدة الآن يسخرون منها، وكانت تريد

قائلة: "أريدك أ